- فخورة بأني تونسية أقوم بهذه الخطوة الجريئة والأغنية هذه منعرج كبير في حياتي الفنية منعرج مهم يحملني مسؤولية كبيرة فالغناء الملتزم يفتح أبواباً أخرى ونوعية جديدة من الجمهور الذي لن يسمعني في الأغاني الرومانسية الكلاسكية المتداولة كالسياسيين والأدباء والمحللين. ومن باب التذكير سبق لي غناء هذا النمط في التسعينات من خلال أغنية وطنية "بكتب إسمك يا بلادي" كما تعاملت مع الشاعر الكبير عبد الله منصور في أول التسعينات وغنيت ملحمتين "حتى الجماد يثور" هدية للشعب الفلسطيني.
نوال غشام / تونس
Admin- Admin
- عدد المساهمات : 96
تاريخ التسجيل : 05/01/2010
- مساهمة رقم 1