شكرا علي الكلام الحلووووووو تسلم كلك ذوق والفنان عبدالله منصور فنان شـــهــــم ر يهام ليبيااااااااااااااااا
2 مشترك
فالـــــــــــــــــوا
ريهام ليبيا- عدد المساهمات : 71
تاريخ التسجيل : 19/01/2010
العمر : 39
الموقع : ليبيا
- مساهمة رقم 1
رد: فالـــــــــــــــــوا
?????- زائر
- مساهمة رقم 2
عن الجلسة
[i]السلام عليكم ...
أنا من بنغازي ومعجبة جدا بالجلسة الليبية الراقية ولكن زعلنا ليش وقفت سمعنا انها ألغيت نهائيا هل صحيح هذا الكلام ؟؟؟؟؟؟؟
أتمنى من الشاعر عبدالله منصور ان يواصل في الجلسة وهي التي تجمع الأسرة الليبية على التلفزيون ..... أتمنة منكم ان توصلوا سلامي للفنان ابراهيم عبدالعظيم وارجوا أيضا توفير جميع اغانيه حصوصا بالله يامرسول شيل الوصية .تحياتي
أنا من بنغازي ومعجبة جدا بالجلسة الليبية الراقية ولكن زعلنا ليش وقفت سمعنا انها ألغيت نهائيا هل صحيح هذا الكلام ؟؟؟؟؟؟؟
أتمنى من الشاعر عبدالله منصور ان يواصل في الجلسة وهي التي تجمع الأسرة الليبية على التلفزيون ..... أتمنة منكم ان توصلوا سلامي للفنان ابراهيم عبدالعظيم وارجوا أيضا توفير جميع اغانيه حصوصا بالله يامرسول شيل الوصية .تحياتي
Admin- Admin
- عدد المساهمات : 96
تاريخ التسجيل : 05/01/2010
- مساهمة رقم 3
فالـــــــــــــــــوا
[center]
قالـــــــــوا :ـ
«كما للصوت بصمته للملحن بصمته والملحنون المشاركون في «الجلسة» كثر، لذلك فإن الحلقة الواحدة هي فسيفساء تلتقي فيها ألوان مختلفة فمن الخفيف إلى الطربي ومن الشعبي التقليدي إلى الشعبي المتطور، ومن الطربي الخفيف إلى الايقاعي الشعبي ومن الحضري إلى البدوي، وهذا كله لا يتحقق إلا باختلاف المصادر حيث أن الملحن الواحد مهما كان عبقريا، لا يستطيع أن يتعدد إلا في اطار تجربته الذاتية».
الفنان / ناصف محمود
أن أغاني «جلسة» هي مرآة عاكسة لثراء الأغنية والموسيقى الليبيتين، وهي تعبير عميق عن خصوصية الموروث في الجماهيرية، هذا الموروث الساحر والقادر على الانطلاق نحو الأذن والقلب والروح بيسر فيتسرب إلى الوجدان، ويخترق الحواجز دون عناء، وإذا كانت كلمات الشاعر عبد الله منصور ذات عذوبة خالصة وصور رائعة، ومفردات طيعة للاداء والسمع فإن الألحان كذلك تمثل خلاصة ما تبحث عنه الذائقة العامة من غوص في أعماق الذاكرة وانسجام مع العصر وانفتاح على المستقبل.
الفنانة المغربية أسماء المنور
إن ما قام به عبد الله منصور الشاعر الكبير، يعتبر نقلة هامة في الساحة الفنية العربية، وتحولا بليغا يبشر بعودة الطرب الأصيل، والغناء الراقي والأداء الأنيق واللحن المعبر عن وجدان أمة بأكملها.. ويضيف: أخذت معي بعض تساجيل «الجلسة» إلى دبي، واسمعتها إلى عدد كبير من الزملاء والأصدقاء العرب فاكتشفت مدى انسجامهم معها والتصاقهم بجمالياتها.
حيث أدرك الجميع أن الأغنية الليبية بمفرداتها الفصيحة والقريبة من الفصحى، وبألحانها المتفردة، والسلسة يمكن أن تصبح نموذجا ومثالا للأغنية العربية الموحدة للأذواق العربية.
الاعلامي التونسي بقناة «العربية» محمد الهادي الحناشي
إن منوعة «جلسة» تمثل انطلاقة قوية للأغنية العربية الليبية في اتجاه الانتشار الواسع من المحيط إلى الخليج نظرا لأنها غير مستهلكة تجاريا، وغير ممجوجة وغير مرتبكة في صناعتها، وإنما هي واثقة من نفسها، ومن هويتها، ترتفع فوق الحدود كطائر أخضر جميل قادر على اختراق الآفاق.
المطربة المصرية غادة رجب
«الجلسة» كانت وراء بروزي الحقيقي ووراء نجوميتي منذ أن شاركت في حلقاتها بعدة أغان منها «هذا وين» ذات المضمون الوطني العاطفي المعبر عن انجازات ومكاسب الثورة دون هتافات متشنجة وإنما بأصالة التعبير الفني المنطلق عاليا وبعيدا.
الفنانة الليبية أسماء سليم
«الاستاذ عبد الله منصور شاعر كبير وصاحب رؤية، والرؤية الثاقبة والواضحة هي التي تصنع التجربة الفنية الناجحة، والفن الذي ينطلق من الأرض الخصبة ومن الوجدان المشترك هو القادر على الرسوخ في الذاكرة الجمعية، لذلك نجحت «الجلسة»ومثلت علامة مضيئة في مسيرة الابداع الغنائي الليبي والمغاربي والعربي.
الفنان التونسي لطفي بوشناق
«كما للصوت بصمته للملحن بصمته والملحنون المشاركون في «الجلسة» كثر، لذلك فإن الحلقة الواحدة هي فسيفساء تلتقي فيها ألوان مختلفة فمن الخفيف إلى الطربي ومن الشعبي التقليدي إلى الشعبي المتطور، ومن الطربي الخفيف إلى الايقاعي الشعبي ومن الحضري إلى البدوي، وهذا كله لا يتحقق إلا باختلاف المصادر حيث أن الملحن الواحد مهما كان عبقريا، لا يستطيع أن يتعدد إلا في اطار تجربته الذاتية».
الفنان / ناصف محمود
أن أغاني «جلسة» هي مرآة عاكسة لثراء الأغنية والموسيقى الليبيتين، وهي تعبير عميق عن خصوصية الموروث في الجماهيرية، هذا الموروث الساحر والقادر على الانطلاق نحو الأذن والقلب والروح بيسر فيتسرب إلى الوجدان، ويخترق الحواجز دون عناء، وإذا كانت كلمات الشاعر عبد الله منصور ذات عذوبة خالصة وصور رائعة، ومفردات طيعة للاداء والسمع فإن الألحان كذلك تمثل خلاصة ما تبحث عنه الذائقة العامة من غوص في أعماق الذاكرة وانسجام مع العصر وانفتاح على المستقبل.
الفنانة المغربية أسماء المنور
إن ما قام به عبد الله منصور الشاعر الكبير، يعتبر نقلة هامة في الساحة الفنية العربية، وتحولا بليغا يبشر بعودة الطرب الأصيل، والغناء الراقي والأداء الأنيق واللحن المعبر عن وجدان أمة بأكملها.. ويضيف: أخذت معي بعض تساجيل «الجلسة» إلى دبي، واسمعتها إلى عدد كبير من الزملاء والأصدقاء العرب فاكتشفت مدى انسجامهم معها والتصاقهم بجمالياتها.
حيث أدرك الجميع أن الأغنية الليبية بمفرداتها الفصيحة والقريبة من الفصحى، وبألحانها المتفردة، والسلسة يمكن أن تصبح نموذجا ومثالا للأغنية العربية الموحدة للأذواق العربية.
الاعلامي التونسي بقناة «العربية» محمد الهادي الحناشي
إن منوعة «جلسة» تمثل انطلاقة قوية للأغنية العربية الليبية في اتجاه الانتشار الواسع من المحيط إلى الخليج نظرا لأنها غير مستهلكة تجاريا، وغير ممجوجة وغير مرتبكة في صناعتها، وإنما هي واثقة من نفسها، ومن هويتها، ترتفع فوق الحدود كطائر أخضر جميل قادر على اختراق الآفاق.
المطربة المصرية غادة رجب
«الجلسة» كانت وراء بروزي الحقيقي ووراء نجوميتي منذ أن شاركت في حلقاتها بعدة أغان منها «هذا وين» ذات المضمون الوطني العاطفي المعبر عن انجازات ومكاسب الثورة دون هتافات متشنجة وإنما بأصالة التعبير الفني المنطلق عاليا وبعيدا.
الفنانة الليبية أسماء سليم
«الاستاذ عبد الله منصور شاعر كبير وصاحب رؤية، والرؤية الثاقبة والواضحة هي التي تصنع التجربة الفنية الناجحة، والفن الذي ينطلق من الأرض الخصبة ومن الوجدان المشترك هو القادر على الرسوخ في الذاكرة الجمعية، لذلك نجحت «الجلسة»ومثلت علامة مضيئة في مسيرة الابداع الغنائي الليبي والمغاربي والعربي.
الفنان التونسي لطفي بوشناق