أيمن أحمد الأعتر
من مواليد مدينة طرابلس عام 1982 وهو طالب سنة ثانية في كلية طب الأسنان، عشق الغناء منذ طفولته وهو في سن السابعة في برامج الإذاعة الليبية المسموعة وتحديداً في البرنامج الذي كان يقدمه عبد المجيد العكاري صباح كل جمعة" استراحة الجمعه " .هذه الموهبة الصغيرة تعرف إليها متتبعوا الإذاعة ومستمعوها في بدايتها بترديده أول أغنية له بصوت الفنانة التونسية المرحومة ذكرى "وطنا يا وطنا"، وهي أغنية من كلمات الشاعر الغنائي الليبي عبد الله منصور والحان الفنان خليفة الزليطني.ورفرف صيت هذا الصوت في أنحاء ليبيا ولم يتجاوزْ بعد سنواته التسع، بعدما صُوّرت "وطنا يا وطنا" التي شدّت محبيه ومتابعيه في التلفزيون الليبي وأتبعها أغنية "وطني شجن" المرئية أيضا. تواصلت مسيرته الفنية بدعم وتشجيع عائلته المتواضعة التي تقطن في مزرعة بمنطقة أنجيلة على 40 كلم من العاصمة طرابلس، واهتمام ورعاية الكتّاب والملحنين الليبيين الذين قدموا إليه أغنية جديدة وهو في سن الثانية عشر اسمها "سيول العافية".و منها تواليا سطع نجم الأعتر أكثر بعد مشاركته في المهرجان الثاني للأغنية الليبية بأغنية "يا زمان الصغر" وأحرز في هذا المهرجان المركز الأول، وهذا دفع أصدقاءه ومحبيه إلى تشجيعه للمشاركة في برنامج "سوبر ستار" ليظهر للعالم العربي.الأصدقاء المقربون منه يصفونه بأنه صاحب الابتسامة الخجلى، ويشيرون إليه بأنه يمتلك مواهب أخرى مثل الرسم والتلحين وأنه كثيراً ما كان يبحث عن فرصة تؤهله لإسماع صوته المميز للعالم العربي كله.ويقول أحد أصدقائه " إن أيمن أبلغه أنه مستعد حتى للانتحار إذا لم يحالفه الحظ في الالتحاق ببرنامج "سوبر ستار" ..!!
كما يشير إلى أن هذا التصميم أكد قدرته على الغناء وحنجرته الذهبية في بلوغ المنافسة النهائية التي ينتظر الملايين من الشباب العربي وبخاصة الليبيون أخبارها بفارغ الصبر ويعلق عليها أيمن نفسه آمالاً عريضة للانطلاق إلى عالم النجومية والشهرة في الغناء.أحد أبناء عم أيمن تطرق إلى تفاصيل حياته اليومية، موضحاً أنه إنسان مثابر في الدراسة ويضع الأمل دوماً نصب عينيه، وهو يكره التشاؤم وهو ما انعكس إيجاباً في مراحل دراسته الابتدائية والإعدادية والثانوية التي كان دوماً بين أوائل زملائه.وسائل الإعلام الليبية اهتمت ولأول مرة اهتماماً مطلقاً بهذا الفنان بمشاركته في برنامج "سوبر ستار" وخصصت له الصحف مساحات للحديث عن مشاركته في حلقات هذا البرنامج، معتبرة أن وصوله إلى الحلقة النهائية من هذه المسابقة التي شارك فيها آلاف من أقوى الأصوات الغنائية العربية توضح مدى ما تعج به الساحة الفنية الليبية من مواهب وقدرات متفوقة في جميع المجالات وتبرز ما يلقاه الإبداع في ليبيا من رعاية وتشجيع
من مواليد مدينة طرابلس عام 1982 وهو طالب سنة ثانية في كلية طب الأسنان، عشق الغناء منذ طفولته وهو في سن السابعة في برامج الإذاعة الليبية المسموعة وتحديداً في البرنامج الذي كان يقدمه عبد المجيد العكاري صباح كل جمعة" استراحة الجمعه " .هذه الموهبة الصغيرة تعرف إليها متتبعوا الإذاعة ومستمعوها في بدايتها بترديده أول أغنية له بصوت الفنانة التونسية المرحومة ذكرى "وطنا يا وطنا"، وهي أغنية من كلمات الشاعر الغنائي الليبي عبد الله منصور والحان الفنان خليفة الزليطني.ورفرف صيت هذا الصوت في أنحاء ليبيا ولم يتجاوزْ بعد سنواته التسع، بعدما صُوّرت "وطنا يا وطنا" التي شدّت محبيه ومتابعيه في التلفزيون الليبي وأتبعها أغنية "وطني شجن" المرئية أيضا. تواصلت مسيرته الفنية بدعم وتشجيع عائلته المتواضعة التي تقطن في مزرعة بمنطقة أنجيلة على 40 كلم من العاصمة طرابلس، واهتمام ورعاية الكتّاب والملحنين الليبيين الذين قدموا إليه أغنية جديدة وهو في سن الثانية عشر اسمها "سيول العافية".و منها تواليا سطع نجم الأعتر أكثر بعد مشاركته في المهرجان الثاني للأغنية الليبية بأغنية "يا زمان الصغر" وأحرز في هذا المهرجان المركز الأول، وهذا دفع أصدقاءه ومحبيه إلى تشجيعه للمشاركة في برنامج "سوبر ستار" ليظهر للعالم العربي.الأصدقاء المقربون منه يصفونه بأنه صاحب الابتسامة الخجلى، ويشيرون إليه بأنه يمتلك مواهب أخرى مثل الرسم والتلحين وأنه كثيراً ما كان يبحث عن فرصة تؤهله لإسماع صوته المميز للعالم العربي كله.ويقول أحد أصدقائه " إن أيمن أبلغه أنه مستعد حتى للانتحار إذا لم يحالفه الحظ في الالتحاق ببرنامج "سوبر ستار" ..!!
كما يشير إلى أن هذا التصميم أكد قدرته على الغناء وحنجرته الذهبية في بلوغ المنافسة النهائية التي ينتظر الملايين من الشباب العربي وبخاصة الليبيون أخبارها بفارغ الصبر ويعلق عليها أيمن نفسه آمالاً عريضة للانطلاق إلى عالم النجومية والشهرة في الغناء.أحد أبناء عم أيمن تطرق إلى تفاصيل حياته اليومية، موضحاً أنه إنسان مثابر في الدراسة ويضع الأمل دوماً نصب عينيه، وهو يكره التشاؤم وهو ما انعكس إيجاباً في مراحل دراسته الابتدائية والإعدادية والثانوية التي كان دوماً بين أوائل زملائه.وسائل الإعلام الليبية اهتمت ولأول مرة اهتماماً مطلقاً بهذا الفنان بمشاركته في برنامج "سوبر ستار" وخصصت له الصحف مساحات للحديث عن مشاركته في حلقات هذا البرنامج، معتبرة أن وصوله إلى الحلقة النهائية من هذه المسابقة التي شارك فيها آلاف من أقوى الأصوات الغنائية العربية توضح مدى ما تعج به الساحة الفنية الليبية من مواهب وقدرات متفوقة في جميع المجالات وتبرز ما يلقاه الإبداع في ليبيا من رعاية وتشجيع